بينما تبحث معظم الشركات عن أرباح فورية من الذكاء الاصطناعي، ميتا تراهن على الاتجاه المعاكس: الاستثمار في النماذج مفتوحة المصدر مثل LLaMA.
الفكرة؟ عندما يصبح كودك هو المعيار الذي يعتمد عليه العالم، ستكسب النفوذ وتبني سوقًا كاملًا حولك، تمامًا كما فعلت جوجل مع آندرويد وChromium.
فهل يكون المستقبل للذكاء الاصطناعي المفتوح… أم للنماذج المغلقة مثل GPT-5؟