تقرير: «موبايلي» هي أسرع العلامات التجارية نمواً في قطاع الاتصالات في الشرق الأوسط
⬤ تصدرت شركة موبايلي تصنيف «Brand Finance» للعلامات التجارية الأسرع نمواً في قطاع الاتصالات بالشرق الأوسط.
⬤ وضع التصنيف سلمان البدران، الرئيس التنفيذي للشركة، ضمن أفضل 10 رؤساء تنفيذيين في مؤشر حماية العلامات التجارية.
⬤ ارتفعت قيمة علامة موبايلي التجارية بحوالي 18% على أساس سنوي، لتنمي من موقعها الهام في السوق.
صُنّفت شركة موبايلي السعودية على أنها الشركة الأسرع نمواً في قطاع الاتصالات في الشرق الأوسط لعام 2024 من قِبل شركة الاستشارات التسويقية Brand Finance. وكشفت القائمة أن قيمة الشركة ارتفعت بنحو 18% مقارنة بالعام السابق، لتحافظ بذلك على مكانتها الرائدة بين أكبر الشركات في قطاع الاتصالات في الشرق الأوسط.
وتتوافق التصنيفات والأرقام الصادرة حديثاً مع هدف المملكة العربية السعودية المتمثل في مواصلة تطوير وتعزيز التحول الرقمي في المملكة والارتقاء بالخدمات المقدمة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وقالت نورة الشيحة، نائب رئيس أول للعلامة التجارية والاتصال المؤسسي في موبايلي: «أصبحت موبايلي الخيار الأفضل للعملاء من الأفراد والشركات، حيث تعكس إنجازاتها على مستوى العلامة التجارية أدائها المتميز في تقديم خدمات رقمية متكاملة ورائدة في المملكة وتحقيقها تقدماً كبيراً في تطوير البنية التحتية الرقمية.»
كما صنفت شركة Brand Finance سلمان بن عبد العزيز البدران، الرئيس التنفيذي لشركة موبايلي، ضمن أفضل 10 رؤساء تنفيذيين في مؤشر حماية العلامة التجارية العالمي.
يُعزى ذلك بشكل أساسي إلى المبادرات المختلفة التي أطلقها منذ انضمامه إلى الشركة، التي يشار إليها أيضاً باسم شركة «اتحاد اتصالات»، في عام 2019، ودوره المحوري في تعزيز نمو العلامة التجارية للشركة.
تتولى شركة Brand Finance مسئولية تقييم العلامات التجارية بناءً على عدة معايير رئيسية، بما في ذلك مؤشر قوة العلامة التجارية، وتأثير الشركات على زيادة الإيرادات والأرباح، وتوقعات النمو المستقبلية.
وتركز غالبية استثمارات موبايلي على تطوير البنية التحتية وتبني تقنيات جديدة مثل الحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء، وزيادة مراكز البيانات، وتوسيع نطاق توزيع شبكات الجيل الخامس.
وسعياً منها لتقديم تجربة عصرية لعملائها، تحرص الشركة على جعلهم محط اهتمامها من خلال اعتماد منهج «العميل أولاً». وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى تحسين نوعية الحياة للمواطنين في المملكة.